حول المشروع

كان اهتمام حكمت الكبير بمجال الصحة العامة الدافع وراء اختراعه الذي يحمل اسم "ختم مؤشر لذوبان الأطعمة المجمّدة" الذي يعمل كمؤشر لجودة وسلامة الأغذية المجمّدة. ومن خلال وضع الختم على السلعة الغذائية، سيكون بوسع المشتري معرفة ما إذا كانت هذه السلعة قد حفظت في درجة حرارة منخفضة أم لا، وكذلك لتجنب المخاطر التي قد تنجم عن استهلاكها في حال حفظت بصورة سيئة أو خارج الثلاجة لفترة طويلة.

حول المشروع

يهدف جابر من خلال اختراعه الذي يحمل اسم "صيدلية آلية في المنزل"، إلى مساعدة كبار السن على تناول أدويتهم الموصوفة في الوقت المناسب. فقد لاحظ جابر أن العديد من المرضى من هذه الفئة العمرية في مجتمعه يعتمدون بصورةٍ يومية على أفراد العائلة لمساعدتهم على تناول أدويتهم في الوقت الموصى به يومياً، مما شجعه على محاولة حل هذه المعضلة باختراع نظام آلي. ولدى جابر قناعة بأن اختراعه سيمنح كبار السن قدراً أكبر من الإستقلالية، وسيجعل حياتهم اليومية أكثر سهولة.

حول المشروع

حول المشروع

بدأت قصة ابتكار أمينة الحواج عندما كانت تعمل كأخصائية علاج طبيعي. وبعد أن لاحظت أن الكثير من مرضاها يعانون من ألم مستمر خلال عملية إعادة تأهيل الجزء السفلي من الجسم، قررت العمل لتغيير ذلك الوضع. ومن خلال عملها الدؤوب على مدار الساعة، استطاعت هذه الفتاة البحرينية تطوير جهاز مصمم لتقليل الألم وزيادة القدرة على الحركة أثناء عملية إعادة التأهيل. واستطاع الجهاز الذي كان يدعى في الأساس "جهاز إعادة التأهيل للطرف السفلي" تحقيق نتائج مذهلة للمرضى الذين يرغبون بتحريك مفاصل الورك والركبة والكاحل بشكل طبيعي خلال المراحل الأولى من إعادة التأهيل.

حول المشروع

قام محمود باختراع " مروحة عاموديه لتوليد الطاقة" تدعى "رياح-ت" ، حيث يولد هذا المحرك طاقة رياح أكبر بأربع مرات مقارنة مع المحركات التقليدية ( أربعة واط مقابل واحد ) ، كما يملك القدرة على توليد الطاقة من الرياح البطيئة السرعة.

حول المشروع

حول المشروع

اختراع أحمد هو السطح التعليمي التفاعلي وهوسطحاً محمولاً ذكياً فعالاً وغير مكلف. يمكن وضعه على أي سطح ويصبح تفاعلياً بمجرد نقرة زر. خلافا للوحات الذكية التقليدية المتوفرة في السوق، اللوح المبتكر قليل التكلفة ومحمول. يؤمن أحمد أن اختراعه سيساعد المعلمين في الفصول الدراسية، وسوف يفيد الطلاب من خلال جعل الفصول الدراسية أكثر بصرية وتفاعلاً. المساهمة في مجال التعليم وثقافة الابتكار هي من أولى اهتمامات أحمد كونها أداة رئيسية في تنمية الشباب.